





















وتم وضع إكليل من الزهور وتلاوة فاتحة الكتاب ترحما على أرواح الشهداء، كانت لحظات صمت خاشعة، زادتها كلمة ممثل الأسرة الثورية رمزية وعمقا، حين ذكر بأن الاستقلال لم يكن منحة، بل نصر انتزع بتضحيات جسام، ومسؤولية تحمل على الأكتاف جيلا بعد جيل.



جزائرنا اليوم، وهي تحتفل بستة عقود من الحرية، ترفع الشكر للأوفياء، وتستلهم من أرواحهم القوة لبناء غد يليق بتضحياتهم.





تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.

هذا الحدث الثقافي البارز استقطب نخبة من الفنانين التشكيليين من مختلف ولايات الوطن، حيث تحوّل الفضاء إلى معرض نابض بالألوان والإبداع، يعكس روح الجزائر في لوحات تنبض بالتاريخ والانتماء.
الصالون يمثل محطة رمزية في الاحتفال بذاكرة الاستقلال، ويوجه رسالة مفادها أن الثقافة هي امتداد للنضال الوطني، وأن الفنون قادرة على تجسيد القيم الوطنية بصيغ جمالية معبرة.
وفي كلمته ثمن السيد الوالي هذه المبادرة الفنية، مؤكدا أن تشجيع الإبداع الفني والثقافي يعد أحد روافد بناء جزائر متصالحة مع ذاكرتها ومفتوحة على المستقبل.





تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.

وبالمناسبة، أكد السيد الوالي أن تنصيب هذه السارية الرمزية بعلوها البارز يترجم روح الوفاء والاعتزاز بتاريخ الجزائر المجيد، ويمثل رسالة للأجيال الصاعدة لمواصلة مسيرة البناء والحفاظ على المكاسب المحققة في ظل الجزائر الجديدة بقيادة رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون.
كما أضاف أن مثل هذه المعالم الرمزية تعزز الشعور بالانتماء والوحدة الوطنية، وتظل شاهداً حياً على كفاح الشعب الجزائري من أجل الحرية والاستقلال، وحافزاً لمواصلة العمل والتضحيات في سبيل رفعة الوطن.





تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.










تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.



الساحة التي تحمل اسم رمز المقاومة، تحوّلت إلى مسرح نابض بالحياة، ارتفعت فيه الأعلام 
وصدحت الأناشيد، وارتسمت على وجوه الشباب ملامح الاعتزاز والانتماء، في استعراض جسد تلاحم الأجيال مع ذاكرة الوطن، وحمل رسالة ولاء متجددة لجزائر الشهداء.


وشهد الحدث حضورا واسعا ومتنوعا، شمل ممثلي الكشافة الإسلامية الجزائرية، قطاع التربية، مديرية الشباب والرياضة، الشؤون الدينية، الثقافة، الحماية المدنية، الصحة، التكوين المهني، السياحة، التضامن، مؤسسات النظافة، ومصالح البلدية، ومشاركة فعالة من الرياضيين، إلى جانب تشكيلات من الأمن الوطني التي شاركت في الاستعراض، تجسيدا لروح الانضباط والجاهزية، وتأكيدا على التلاحم بين مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع.
كما شاركت في هذا العرس الوطني الاتحادات والتنظيمات الطلابية والشبانية، والجمعيات المحلية والولائية الناشطة، التي ساهمت في إثراء المسيرة بعروضها وشعاراتها ورسائلها الوطنية
كما عرفت التظاهرة حضورا جماهيريا لافتا، ضم العائلات وأطفالها الذين احتشدوا في محيط الساحة، في أجواء بهيجة ازدانت بالألوان والرايات 
حيث علت وجوه الأطفال ابتسامات بريئة تحمل في طياتها أمل المستقبل وامتداد الحلم الجزائري.


وقد حرص السيد_الوالي بتواجده في قلب الحدث على متابعة أدق تفاصيل التنظيم والتفاعل مع المشاركين والحضور، مؤكدا في تصريحه على أن الشباب هم عنوان الجزائر الصاعدة، ورأس مالها البشري الذي لا يقدر بثمن، مشيدا بالتأطير المحكم والمشاركة الواسعة التي عكست روح الانضباط والانتماء.



كان قصيدة وطنية تمشي على الأرض، وتغني للمستقبل.





تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.







تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.
في أجواء احتفالية بهيجة، اختتمت مساء اليوم فعاليات البرنامج الولائي لإحياء الذكرى الـ63 لعيد الاستقلال والشباب، بحضور السيدة الأمينة العامة للولاية بالنيابة، ممثلةً للسيد #عايسي_فؤاد، والي الولاية، وذلك من خلال حفل فني ساهر نظمته مديرية الثقافة والفنون على مستوى مسرح الهواء الطلق وسط مدينة معسكر بحضور السلطات المحلية و مدراء الهيئة التنفيذية و ممثلي فعاليات المجتمع المدني
الحفل شهد مشاركة كوكبة من الفنانين الذين أبدعوا في أداء باقة متنوعة من الأغاني الوطنية والشعبية والموروث الفني المحلي، وسط حضور جماهيري غفير تفاعل مع الفقرات المقدمة بكل حماس واعتزاز بهذه المناسبة الغالية التي تجسد أسمى معاني التضحية والفداء.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه التظاهرة الفنية جاءت لتختتم سلسلة الأنشطة الرسمية والثقافية والرياضية التي سُطرت على مدار خمسة أيام، في مختلف بلديات الولاية، تخليداً لذكرى الاستقلال وترسيخاً لقيم الوفاء لذاكرة الشهداء الأبرار وصونًا للمكتسبات الوطنية.





تعد هذه الاحتفالات فرصة متجددة لتجديد العهد مع التاريخ، واستذكار بطولات شهدائنا الأبرار، في ظل جزائر جديدة تبنى بسواعد أبنائها، وفق رؤية واضحة وتوجيهات رشيدة.
رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يُحيّي لاعبي وجماهير اتحاد_الجزائر و شباب_بلوزداد على أرضية ملعب نيلسون مانديلا.
رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون يقرأ فاتحة الكتاب على أرواح شهداء الثورة التحريرية المباركة ويضع إكليلا من الزهور بمقام الشهيد، بمناسبة الذكرى 63 لعيد الاستقلال.
بمناسبـــــــــــة الذكرى الثالثة والستين (63) لعيد الاستقلال والشباب وقّع السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بعد استشارة المجلس الأعلى للقضاء، مرسومين رئاسيين، يتعلق الأول بإجراءات عفو يشمل 6500 محبوس و الثاني لفائدة النزلاء المتحصلين على شهادات في التعليم أو التكوين للموسم 2024-2025، ويشمل 297 محبوسا ناجحا في شهادة التعليم المتوسط في إنتظار نتائج شهادة البكالوريا.
ويستثنى من هذا العفو الرئاسي الأشخاص المحكوم عليهم نهائيا لارتكابهم:
جرائم الإرهاب والتقتيل والقتل والضرب والجرح العمدي المفضي إلى الوفاة دون قصد إحداثها، والضرب والجرح العمدي المفضي إلى عاهة مستديمة، الاعتداء على الأصول أو القُصر والفعل المخل بالحياء والاغتصاب، الاختطاف والإتجار بالبشر أو بالأعضاء، وضع النار عمدا في الأموال، الاعتداء على موظفي ومؤسسات الدولة وموظفي الصحة وجرائم التخريب أو الإتلاف العمدي لأملاك الدولة.
كما يستثني العفو الاعتداءات والمؤامرات ضد سلطة الدولة وسلامة ووحدة أرض الوطن والخيانة والتجسس وتزوير المحررات العمومية أو الرسمية وانتحـــــــال الوظائف والألقاب أو الأسماء وإســــاءة استعمالها وجرائم المساس بأنظمة المعالجة الآلية للمعطيات إذا كانت تستهدف الدفاع الوطني أو الهيئات أو المؤسسات الخاضعة للقانون العام، وجرائم نشر وترويج أخبار أو أنباء تمس بالنظام والأمن وجرائم التمييز وخطاب الكراهية،
وجرائم الفساد وتبييض الأموال والتهرب الضريبي وجرائم الصرف و حركة رؤوس الأموال وتزوير النقود وجرائم التهريب والمضاربة غير المشروعة والغش في بيع السلع وجنح وجنايات تكوين جمعية أشرار أو جماعة إجرامية منظمة والسرقات بالتعدي والعنف والسرقات الموصوفة وجرائم تهريب المهاجرين، وجرائم المخدرات وجرائم عصابات الأحياء والتجمهر والتحريض عليه وبعض الجرائم الخطيرة المنصوص عليها في قانون تنظيم السجون.